الموساد الصهيوني درب ومازال يدرب البيشمركه المتصهينه
صفحة 1 من اصل 1
الموساد الصهيوني درب ومازال يدرب البيشمركه المتصهينه
فضيحة ليس بجديدة للاحزاب الطرزانية العميلة.. هل تعلم أن صهاينة الموساد الإسرائيلي دربت وما زالت تدرب البيشمركة المتصهينه في فندق ( برج أربيل )..!
من شمال العراق
الاصرار العجيب للأحزاب الصهيوكردية على العمالة والتعاون الباطني والمفضوح بآنٍ واحد مع الكيان الصهيوني , يوماً نرى صور الهوش زيبار وهو يصافح بحميمية السفير الصهيوني ويوماً نقرأ عن أحد الشخصيات السياسية تدافع عن هذا الكيان اللقيط وتسعى للسفر هناك , ويوماً نفاجأ بقرار ارسال أطفالنا الاكراد المرضى بالقلب للعلاج بمشافي بني صهيون وكأن العالم خلي من مشفى يعالجهم إلا مشافي الصهاينه الرحيمة التي هرولت لانقاذ أطفالنا..! مع إنها نحرتهم من الوريد للوريد بل هي وراء هذه الحرب الشعواء التي حرقت الحرث والنسل واستهدفت كلّ صفوة العقول والمفكرين والعلماء بوطننا..
كما أضحينا نسمع ما بين فترة وأخرى بوجود خبراء اسرائيليون في شمال العراق وفي ضيافة الحزبين العميلين (حزب الزاني والطلي ) والطامة الكبرى الكل يشهد ويعلم ومتيقن من هذه الحقيقة الواقعة وعلى رأسها المواطن الكردي وفي كل مرة تكذّب هذه الأحزاب الخبر جملة وتفصيلاً.. لكن حينما نظهر لهم الأدلة الدامغة .. أين المفر..!؟
وإليكم ما وصلنا من مصادر موثوقة, حيث أن خبراء صهاينه كانوا وحتى اليوم بين فترة وأخرى يزورون أربيل ويحلّون ضيوفاً على العملاء, ولهم حمايتهم الخاصة من قبل / العميل مسرور برزاني وجهازه الاستخباراتي والمخابراتي المشبوه ـ باراستن ـ كي لا يصيبهم أي أذى.. وآخر مرة تواجدوا كانوا قد أتخذوا من فندق ( برج أربيل ) الذي يقع بالقرب من محاكم أربيل مقراً لهم وللعلم هم يحملون جوازات سفر أسرائيليه وبدون التمويه .
وإليكم هذا الربط الذي يؤكد أن خبراء من الموساد الصهيوني يقومون بتدريب عناصر مختارة من البيشمركَة على حرب الشوارع وحماية الشخصيات والمباني المهمة والاغتيالات والتقرير صادر عن إحدى الوكالات الاخبارية البريطانية.
https://www.youtube.com/watch?v=tdv32Dfe1P4
لعل من يقول أنهم أحرار باقامة علاقاتهم المشبوهة.. نرد عليهم :
لاء ليسوا أحرار.. وهذه العلاقة ليست بجديدة.. ولكنهم كما هم جبناء لايمتلكون الشجاعة ليعترفوا بالحقيقة التي يعرفها أكثرية الأكراد.. والتي يشهدها الشارع العراقي ... فهنيئاً للعملاء وللأقزام.. أيامهم أقتربت بأذن الله تعالى بعد أن ظهرت أوجه عمالتهم وغرقوا بأتونها...
ملاحظة:
أولا: التدريب ليس جديداً بل الفلم صوّر قبل سنوات.. التدريب مستمر لحد اليوم في معسكرات محصنة، قمنا بنشر الفلم للتأكيد على صحة كلامنا لاغير.
يرجى ملاحظة السيارة الواقفة والتابعة إلى جهاز ( باراستن ) عليها مصباح أزرق لتتقدم مواكب الضيوف المهمين في أربيل..
المصدر
واف وكالة أنباء الفدائي واف
من شمال العراق
الاصرار العجيب للأحزاب الصهيوكردية على العمالة والتعاون الباطني والمفضوح بآنٍ واحد مع الكيان الصهيوني , يوماً نرى صور الهوش زيبار وهو يصافح بحميمية السفير الصهيوني ويوماً نقرأ عن أحد الشخصيات السياسية تدافع عن هذا الكيان اللقيط وتسعى للسفر هناك , ويوماً نفاجأ بقرار ارسال أطفالنا الاكراد المرضى بالقلب للعلاج بمشافي بني صهيون وكأن العالم خلي من مشفى يعالجهم إلا مشافي الصهاينه الرحيمة التي هرولت لانقاذ أطفالنا..! مع إنها نحرتهم من الوريد للوريد بل هي وراء هذه الحرب الشعواء التي حرقت الحرث والنسل واستهدفت كلّ صفوة العقول والمفكرين والعلماء بوطننا..
كما أضحينا نسمع ما بين فترة وأخرى بوجود خبراء اسرائيليون في شمال العراق وفي ضيافة الحزبين العميلين (حزب الزاني والطلي ) والطامة الكبرى الكل يشهد ويعلم ومتيقن من هذه الحقيقة الواقعة وعلى رأسها المواطن الكردي وفي كل مرة تكذّب هذه الأحزاب الخبر جملة وتفصيلاً.. لكن حينما نظهر لهم الأدلة الدامغة .. أين المفر..!؟
وإليكم ما وصلنا من مصادر موثوقة, حيث أن خبراء صهاينه كانوا وحتى اليوم بين فترة وأخرى يزورون أربيل ويحلّون ضيوفاً على العملاء, ولهم حمايتهم الخاصة من قبل / العميل مسرور برزاني وجهازه الاستخباراتي والمخابراتي المشبوه ـ باراستن ـ كي لا يصيبهم أي أذى.. وآخر مرة تواجدوا كانوا قد أتخذوا من فندق ( برج أربيل ) الذي يقع بالقرب من محاكم أربيل مقراً لهم وللعلم هم يحملون جوازات سفر أسرائيليه وبدون التمويه .
وإليكم هذا الربط الذي يؤكد أن خبراء من الموساد الصهيوني يقومون بتدريب عناصر مختارة من البيشمركَة على حرب الشوارع وحماية الشخصيات والمباني المهمة والاغتيالات والتقرير صادر عن إحدى الوكالات الاخبارية البريطانية.
https://www.youtube.com/watch?v=tdv32Dfe1P4
لعل من يقول أنهم أحرار باقامة علاقاتهم المشبوهة.. نرد عليهم :
لاء ليسوا أحرار.. وهذه العلاقة ليست بجديدة.. ولكنهم كما هم جبناء لايمتلكون الشجاعة ليعترفوا بالحقيقة التي يعرفها أكثرية الأكراد.. والتي يشهدها الشارع العراقي ... فهنيئاً للعملاء وللأقزام.. أيامهم أقتربت بأذن الله تعالى بعد أن ظهرت أوجه عمالتهم وغرقوا بأتونها...
ملاحظة:
أولا: التدريب ليس جديداً بل الفلم صوّر قبل سنوات.. التدريب مستمر لحد اليوم في معسكرات محصنة، قمنا بنشر الفلم للتأكيد على صحة كلامنا لاغير.
يرجى ملاحظة السيارة الواقفة والتابعة إلى جهاز ( باراستن ) عليها مصباح أزرق لتتقدم مواكب الضيوف المهمين في أربيل..
المصدر
واف وكالة أنباء الفدائي واف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى