المالكي يدعو لحل الجيش الاستسلامي وجيش الدجال والقضاء وانهاء القاعده
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المالكي يدعو لحل الجيش الاستسلامي وجيش الدجال والقضاء وانهاء القاعده
المالكي يدعو الى القضاء على دولة الإسلام وحل الجيش الإستسلامي شن رئيس الوزراء نوري المالكي هجوما عنيفا على الميليشيات المسلحة، مشددا على أن هدفه النهائي نزع سلاح الميليشيات وحل جيش الدجال والجيش الإستسلامي[size=25] وجيش عمر وإنهاء القاعدة، ورأى في ذلك "البوابة الحقيقة للأمن والأستقرار لبناء العملية السياسية". [/size]
واتهم المالكي الميليشيات باستخدام المواطنين دروعا بشرية، للاحتماء من العمليات العسكرية التي تنفذها القوات العراقية والأميركية في مدينة الصدر والشعلة.
وأضاف المالكي في مؤتمر صحافي عقده الأربعاء ببغداد أن الحكومة مصرة على مواجهة الذين وصفهم بأصحاب عقليات التخلف والجهل الذين يمارسون اساليب النظام السابق، في إشارة ضمنية لميليشيا جيش المهدي.
وجدد المالكي تأكيده على أنه سيمضي قدما بنزع سلاح الميليشيات كافة، بهدف إعادة الأمن والاستقرار في العراق.
وأكد رئيس الوزراء نوري المالكي أن العمليات العسكرية ضد الميليشيات المسلحة سوف تستمر ما لم تنفذ الشروط التي تشدد على تسليم السلاح والمطلوبين وعدم التدخل بشؤون وزارات ودوائر الدولة.
وقال في رد على سؤال عن موقفه من رفض زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لتلك الشروط إن لا بديل عن شروطه التي قال إنها ليست تعجيزية بل من أوليات العمل السياسي، حيث لا يمكن أن يوجد سلاح إلى جانب سلاح الدولة، ولا يمكن السماح لتدخل أية جهة في عمل مؤسسات الدولة.
وشدد المالكي على شرط نزع سلاح الميليشيات التابعة لاية جهة تنوي الاشتراك في العملية السياسية.
وأشار المالكي إلى أن التجاوزات التي تقوم بها الميليشيات المسلحة تقف عائقا أمام بناء الدولة العراقية الجديدة، ونفى زيارة وفد حكومي عراقي إلى إيران للتفاوض بشان وقف العمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة .
ووصف المالكي الوزارات الخدمية التي كانت تشغلها جهة لم يسمها بالمحطمة، في وقت كان التيار الصدري يشغل معظم الوزارات الخدمية قبل انسحابه من الحكومة .
وهدد المالكي بملاحقة من وصفهم بالمحرضين على الفتنة من برلمانيين وسياسيين قضائيا.
.[/size]
وأشار المالكي إلى أن التجاوزات التي تقوم بها الميليشيات المسلحة تقف عائقا أمام بناء الدولة العراقية الجديدة، ونفى زيارة وفد حكومي عراقي إلى إيران للتفاوض بشان وقف العمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة .
ووصف المالكي الوزارات الخدمية التي كانت تشغلها جهة لم يسمها بالمحطمة، في وقت كان التيار الصدري يشغل معظم الوزارات الخدمية قبل انسحابه من الحكومة .
وهدد المالكي بملاحقة من وصفهم بالمحرضين على الفتنة من برلمانيين وسياسيين قضائيا.
وقد أكد المالكي أن العمليات التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة فتحت أفقا جديدا للتعاون مع دول المنطقة على أساس أن العراق دولة لا تميل تجاه أي مكون من مكوناته.
واتهم المالكي الميليشيات باستخدام المواطنين دروعا بشرية، للاحتماء من العمليات العسكرية التي تنفذها القوات العراقية والأميركية في مدينة الصدر والشعلة.
وأضاف المالكي في مؤتمر صحافي عقده الأربعاء ببغداد أن الحكومة مصرة على مواجهة الذين وصفهم بأصحاب عقليات التخلف والجهل الذين يمارسون اساليب النظام السابق، في إشارة ضمنية لميليشيا جيش المهدي.
وجدد المالكي تأكيده على أنه سيمضي قدما بنزع سلاح الميليشيات كافة، بهدف إعادة الأمن والاستقرار في العراق.
وأكد رئيس الوزراء نوري المالكي أن العمليات العسكرية ضد الميليشيات المسلحة سوف تستمر ما لم تنفذ الشروط التي تشدد على تسليم السلاح والمطلوبين وعدم التدخل بشؤون وزارات ودوائر الدولة.
وقال في رد على سؤال عن موقفه من رفض زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لتلك الشروط إن لا بديل عن شروطه التي قال إنها ليست تعجيزية بل من أوليات العمل السياسي، حيث لا يمكن أن يوجد سلاح إلى جانب سلاح الدولة، ولا يمكن السماح لتدخل أية جهة في عمل مؤسسات الدولة.
وشدد المالكي على شرط نزع سلاح الميليشيات التابعة لاية جهة تنوي الاشتراك في العملية السياسية.
وأشار المالكي إلى أن التجاوزات التي تقوم بها الميليشيات المسلحة تقف عائقا أمام بناء الدولة العراقية الجديدة، ونفى زيارة وفد حكومي عراقي إلى إيران للتفاوض بشان وقف العمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة .
ووصف المالكي الوزارات الخدمية التي كانت تشغلها جهة لم يسمها بالمحطمة، في وقت كان التيار الصدري يشغل معظم الوزارات الخدمية قبل انسحابه من الحكومة .
وهدد المالكي بملاحقة من وصفهم بالمحرضين على الفتنة من برلمانيين وسياسيين قضائيا.
.[/size]
وأشار المالكي إلى أن التجاوزات التي تقوم بها الميليشيات المسلحة تقف عائقا أمام بناء الدولة العراقية الجديدة، ونفى زيارة وفد حكومي عراقي إلى إيران للتفاوض بشان وقف العمليات العسكرية التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة .
ووصف المالكي الوزارات الخدمية التي كانت تشغلها جهة لم يسمها بالمحطمة، في وقت كان التيار الصدري يشغل معظم الوزارات الخدمية قبل انسحابه من الحكومة .
وهدد المالكي بملاحقة من وصفهم بالمحرضين على الفتنة من برلمانيين وسياسيين قضائيا.
وقد أكد المالكي أن العمليات التي تقوم بها الحكومة ضد الجماعات المسلحة فتحت أفقا جديدا للتعاون مع دول المنطقة على أساس أن العراق دولة لا تميل تجاه أي مكون من مكوناته.
رد: المالكي يدعو لحل الجيش الاستسلامي وجيش الدجال والقضاء وانهاء القاعده
اللهم جنب العراق الظلم والظلمه
عمر1- عضو جديد
- عدد المساهمات : 118
تاريخ التسجيل : 24/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى